
محمد الجريتلي – على الشرقاوى
يأتي العيد محملاً بذكريات نابعة من عادات وتقاليد،توارثتها الأجيال المتعاقبة لتظل راسخة في القلوب وثابتة بالعقول على مر السنين، ولا تعم الفرحة بين أفراد الأسرة إلا بالقيام بهذه العادات خلال أيام الأعياد.
حيث يرتبط العيد ببعض التقاليد داخل بعض القرى بمحافظة الشرقية موقع ” مبتدا” يرصد بعض تقاليد قرية أكوه التابعة لمدينة ديرب نجم بمحافظة الشرقية حيث يقوم أهالى القرية بصلاة العيد بجميع مساجد القرية وعقب صلاة العيد يذهب جميع أبناء القرية إلى المقابر ليتبادلو التهنئة بالعيد داخل المقابر وعقب ذلك ينصرف الأهالي فمنهم من يذهب لعائلتة ومنهم من يقوم بفتح مضيفة العائلة لتبادل التهانى داخل المضيفة
ويقول على الشرقاوى مدرس احنا توارثنا بعض العادات من ابائنا فى الاعياد وهى عندما نفرغ من صلاة الاعياد بتوجة جميع أبناء قرية أكوه إلى المقابر لتبادل التهنئة